يرى الكاتب في هذه الورقة أنّ التنوع الإثني لا يزيد مخاطر وقوع حرب أهلية ولا يحد من النمو الإقتصادي. كما يعتبر أن المجتمعات المتعددة إثنياً تكون عادة قابلة للحياة إجتماعياً وإقتصادياً. وبعد استعراض حالة المعارف في الوقت الراهن، يتوقف الكاتب عند الآثار المحتملة التي قد تتركها السياسات الإثنية على الأداء الإقتصادي وانعكاسات التمييز الإثني على النزاعات الأهلية. وأخيراً، يعرض الكاتب بعض الآثار المترتبة على السياسة.
Document nature
Publisher
Editor
Year