أُعِدَّ هذا المقال على خلفية الإقبال المتدني على انتخابات البرلمان الأوروبي في العام 1999 وفشل النواب الأعضاء مذاك الحين في معالجة الأسباب الجوهرية وراء اللامبالاة الإنتخابية معالجة فعّالة. يركِّز المقال على مدى نجاح مديرية الصحافة والإعلام في البرلمان الأوروبي، وبدرجة أقل النواب الأوروبيين في إدارة العلاقات مع وسائل الإعلام التي تشكل وسيلةً أساسيةً لتسويق صورة البرلمان أمام الناخبين. وإذ يكشف المقال عن اختلالات خطيرة في أداء البرلمان في مجال التواصل، يستكشف أسبابها وإمكانية معالجتها.
Document nature
Publisher
Editor
Year